ألا أبلغ أبا بحر خليلي

أَلا أَبلِغ أَبا بَحرٍ خَليلي

فَنِعمَ أَخو المَوَدَّةِ وَالخَليلُ

بِأن قَد تَمَّ بَعدُكُمُ بِنائي

وَضَنَّ عَليَّ بِالمَعروفِ فيلُ

فَهَب لي مِن جذوعِكُمُ جذوعاً

وَأَكثَرُ لَيسَ خَيرَكُم الغَليلُ