أبيت مسهدا قلقا وسادي

أَبيتُ مُسَهَّداً قَلِقاً وِسادي

أُرَوِّحُ بِالدُموعِ عَنِ الفُؤادِ

فِراقُكَ كانَ آخِرَ عَهدِ نَومي

وَأَوَّلَ عَهدِ عَيني بِالسُهادِ

فَلَم أَرَ مِثلَ ما سُلِبَتهُ نَفسي

وَما رَجَعَت بِهِ مِن سوءِ زادِ