أزف أبكار أشعاري إليك فما

أَزُفُّ أَبكارَ أَشعاري إِلَيكَ فَما

عِندي سِوى الشُكرُ لا خَيلٌ وَلا مالُ

فَاِقبَل هَدِيَّةَ مَن تَصفو مَوَدَّتُهُ

إِن لَم تُساعِدهُ فيما راقَهُ الحالُ