أعيني جودا وابكيا ود صالح

أَعَينَيَّ جودا وَابكِيا وُدَّ صالِحِ

وَهيجا عَلَيهِ مُعوِلاتِ النَوائِحِ

فَما زالَ سُلطاناً أَخٌ لي أَوَدُّهُ

فَيَقطَعُني جُرماً قَطيعَةَ صالِحِ