أغض عن المرء وعما لديه

أَغضِ عَنِ المَرءِ وَعَمّا لَدَيه

أَخوكَ مَن وَفَّرتَ ما في يَدَيه

وَقَلَّ مَن تَأتيهِ مِن حَيثُ لا

يَهواهُ إِلّا كُنتَ ثِقلاً عَلَيه

مَن ظَنَّ بي الرَغبَةَ في شَيإِهِ

باعَدَني مِنهُ دُنُوّي إِلَيه