بكى شجوه الإسلام من علمائه

بَكى شَجوَهُ الإِسلامُ مِن عُلَمائِهِ

فَما اكتَرَثوا لِما رَأَوا مِن بُكائِهِ

فَأَكثَرُهُم مُستَقبِحٌ لِصَوابِ مَن

يُخالِفُهُ مُستَحسِنٌ لِخَطائِهِ

فَأَيُّهُمُ المَرجُوُّ فينا لِدينِهِ

وَأَيُّهُمُ المَوثوقُ فينا بِرائِهِ