لقد لعبت وجد الموت في طلبي

لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي

وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ

لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ

ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي

سُبحانَ مَن لَيسَ مِن شَيءٍ يُعادِلُهُ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ