لو أن عبدا له خزائن ما

لَو أَنَّ عَبداً لَهُ خَزائِنُ ما

في الأَرضِ ما عاشَ خَوفَ إِملاقِ

يا عَجَباً كُلُّنا يَحيدُ عَنِ ال

حَينِ وَكُلٌّ لِحَينِهِ لاقِ

كَأَنَّ حَيّاً قَد قامَ نادِبُهُ

وَاِلتَفَّتِ الساقُ مِنهُ بِالساقِ

وَاِستَلَّ مِنهُ حَياتَهُ مَلَكُ ال

مَوتِ خَفِيّاً وَقيلَ مَن راقِ