ليت شعري فإنني لست أدري

لَيتَ شِعري فَإِنَّني لَستُ أَدري

أَيُّ يَومٍ يَكونُ آخِرَ عُمري

وَبِأَيِّ البِلادِ تُقبَضُ روحي

وَبِأَيِّ البِقاعِ يُحفَرُ قَبري