ما بال نفسك بالآمال منخدعه

ما بالُ نَفسِكَ بِالآمالِ مُنخَدِعَه

وَما لَها لا تُرى بِالوَعظِ مُنتَفِعَه

أَما سَمِعتَ بِمَن أَضحى لَهُ سَبَبٌ

إِلى النَجاةِ بِحَرفٍ واحِدٍ سَمِعَه