من أجاب الهوى إلى كل ما يد

مَن أَجابَ الهَوى إِلى كُلِّ ما يَد

عوهُ مِمّا يُضِلُّ ضَلَّ وَتاها

مَن رَأى عِبرَةً فَفَكَّرَ فيها

آذَنَتهُ بِالشَيءِ حينَ يَراها

رُبَّما اِستَغلَقَت أُمورٌ عَلى مَن

كانَ يَأتي الأُمورَ مِن مَأتاها

وَسَيَأوي إِلى يَدٍ كُلُّ ما تَأ

تي وَتَأتي إِلى يَدٍ حُسناها

قَد تَكونُ النَجاةُ تَكرَهُها النَف

سُ وَتَأتي ما كانَ فيهِ أَذاها