من صدق الحب لأحبابه

مَن صَدَقَ الحُبَّ لِأَحبابِهِ

فَإِنَّ حُبَّ ابنِ عُزَيزٍ غُرور

أَنساهُ عَبّادَةَ ذاتَ الهَوى

وَأَذهَبَ الحُبَّ الَّذي في الضَمير

خَمسونَ أَلفاً كُلُّها راجِحٌ

حُسناً لَها في كُلِّ كيسٍ صَرير