هي النفس لا أعتاض عنها بغيرها

هِيَ النَفسُ لا أَعتاضُ عَنها بِغَيرِها

وَكُلُّ ذَوي عَقلٍ عَلى مِثلِها يَحنو

لَها أَطلُبُ الأُخرى فَإِن أَنا بِعتُها

بِشَيءٍ مِنَ الدُنيا فَذاكَ هُوَ الغَبنُ