لله درك أي جنة خائف

للهِ دَرُّكَ أَيُّ جَنَّةَ خَائِفٍ

وَمَتَاعُ دُنْيا أَنْتَ لِلْحَدَثانِ

مُتَخَمِّطٌ يَطَأُ الرَّجِالَ شَهَامَةً

وَطْءَ الفَنِيقَ مَدارجُ القِرْدانِ

وَيَكْبَّهُمْ حَتَّى تَظَّلَ رُؤُوسَهُمْ

مَأْمومةً تَنْحَطُ لِلْغُرْبانِ

وَيَفْرجُ البَابَ الشَّديدِ رِتَاجَهُ

حَتَّى يَصِيرَ كأَنَّهُ بَابانِ