أمسى أبو حسن كسلان وهو فتى

أمسى أبو حَسَنٍ كسلانَ وهوَ فتىً

أحَبُّ شيءٍ إلَيهِ الزّبدُ بالعَسلِ

وهل سمِعْتَ بإنسانٍ جنى عَسَلاً

يا سُخْنَةَ العَينِ من كوّارَةِ الكَسَلِ

ولاُ بُدَّ دونَ الشَّهدِ من إبَرِ النَّحلِ