أي عذر أن صام عنه ثنائي

أيُّ عُذْرِ أنْ صامَ عنه ثنائي

وأنا الدَّهرُ مِنهُ في يَومِ فِطْرِ

وأتمُّ الأشياءِ نُوراً وحُسْناً

بِكْرُ شُكُرٍ زُفَّتْ إلى صِهرِ بِرِّ

ما قِرانُ السَّعْدَيْنِ أبهى وأعلى

مَنظَراً مِن قِرانِ بِرٍّ وشُكْرِ