- Advertisement -

إن الذي مر بنا مسرعا

إنَّ الّذي مرَّ بِنا مُسرِعاً

في يَدِهِ غُصنٌ منَ الآسِ

لا تنسَ عَهدي في الهوى قالِياً

فلستُ بالقالي ولا النّاسي

قد ذُبْتُ من حُبِّكَ حتَّى لقد

خَشِيتُ أنْ أخفى على الناسِ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا