إن لي في الهوى لسانا كتوما

إنَ لي في الهوى لِساناً كَتوماً

وجَناناً يُخفي حَريقَ جَواهُ

غيرَ أنِّي أخافُ دَمعي عَلَيهِ

سَتَراهُ يُفشي الّذي سَتَراهُ