تق الله والزم هدى دينه

تقِ الله والزَمْ هُدى دينِهِ

ومِن بَعدِ ذا فالزَمِ الفَلسَفهْ

ودَعْ عنكَ قَوماً يَعيبونَها

ففلسفَةُ المَرءِ فَلُّ السَّفَهْ

ولا تَغتَرِر بأُناسٍ رضُوا

مِنَ الدِّينِ بالزور والسَّفسَفَةْ