عجبت للحمر تروي حر غلتنا

عَجِبتُ لِلحَمْرِ تَرْوي حَرَّ غُلَّتِنا

وطَبعُها وكَذاكَ الفِعلُ نارِيُّ

فَهاتِ فارْوِ بِنار الخَمرِ غُلَّتَنا

فما لَدَيْنا إذا لم تَرْوِنا رِيُّ