قلت لطرف الطبع لما جرى

قلتُ لِطَرْفِ الطَّبعِ لّما جرى

ولم يُطِعْ أمري ولا زَجري

مالكَ لا تجري وأنتَ الّذي

تحوي مدى الغاياتِ إذْ تجري

فقالَ لي دعْني ولا تُؤْذِني

حتَّى متى أجري بلا أجرِ