مدحتك للضرورة لا لأني

مدحتُكَ للضَّرورةِ لا لأَنِّي

رأيتُكَ مُستقِلاً بالثَّوابِ

ولماّ لم أجِدْ ماءً طَهوراً

أبِيحَ لي التَّيَمُّمُ بالتُّرابِ