من كان في الحشر له شافع

مَنْ كانَ في الحَشرِ له شافِعٌ

فليسَ لي في الحَشرِ من شافِعِ

غيرَ النَّبيِّ السَّيِّدِ المُصطفى

ثم اعتقادي مذهبَ الشَّافعي