وثقت برببي وفوضت أمري

وثِقتُ برَبَّبي وفوَّضْتُ أمري

إليهِ وحَسبي بهِ مِنْ مُعينِ

وأيقَنْتُ أنَّ أُمورَ العِبادِ

مُسَطَّرَةٌ في كِتابٍ مُبيتِ

فلا تَبتئِسْ بصُروفِ الزَّمانِ

ودَعْني فإنَّ يَقيني يَقيني