وحياة من أصفي حياني له

وَحَياةِ مَنْ أُصفي حَياني لَهُ

ما جَنَّ ظَلامٌ ولاحَ سَنا

ما كانَ ما جازى المُحِبَّ بِهِ

مِنْ قَبلِهِ حِلاً ولا حَسَنا