ولما تتابع صرف الزمان

ولَّما تتابَعَ صَرفُ الزَّمانِ

فزِعْنا إلى سَيِّدٍ نابِهِ

إذا كشَّرَ الدَّهرُ عن نابِهِ

كشَفْنا الحوادِثَ عَنّا بِهِ