يا خادم الجسم كم تشقى بخدمته

يا خادِمَ الجِسم كمْ تشقى بخِدْمَتهِ

لِتطلُبَ الرَّبحَ في ما فيه خُسْرانُ

أقبِلْ على النَّفسِ فاستكمِلْ فضائلَها

فأنتَ بالنَّفسِ لا بالجِسمِ إنسانُ