يا شادنا غاب نجم الحسن لولاه

يا شادِناً غابَ نَجمُ الحُسْنِ لَولاهُ

ما كانَ يوسفُ لّما ماتَ وَلاّهُ

وَلاّهُ رِقِّي ظَرْفٌ في شَمائِلهِ

فاشتَطَّ في الحُكمِ لّما أنْ تَوَلاّهُ

اِرحَمْ فتىً مُدْنَفاً ما إنْ يُخَلِّصُهُ

مِن غَمْرَةِ العِشقِ إلاّ أنْتَ وَاللهُ