كم ذا تموه بالشعبين والعلم

كم ذا تموُّه بالشعبين والعلم

الأمرُ أوضحُ من نار على علم

وكم تعبر عن سلْع وكاظمهِ

وعن زرود وجيران بذي سلم

ظللْتَ تسألُ عَن نجْدٍ وأنتَ بها

وعَنْ تُهامَه هذا فِعْلُ مُتَّهم

في الحَيّ حيّ سِوى لَيْلي فتَسألهْ

عنها سؤالك وهم جر للعَدم

حَدِّثْ بِما شئْتَ عَنها فَهي راضيةٌ

بالحالَتَين معاً والصمتِ والكلم