وميدان تجول به خيول تقود

وميدان تجول به خيول

تقود الدارعين ولا تقادُ

ركبت به الى اللذات طرفاً

له جسم وليس له فؤاد

جرى فظننت أن الأرض وجه

ودجلة ناظر وهو السواد