لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال

لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال

عراق الرفاعي جئت ألوي مطيتي

وحسبي به شيخاً معيناً وناصراً

ضميناً وبابا للمراقي العلية

وركناً إذا ضاق الخناق ومنجداً

وذخراً ومفتاحاً لكل مزية

وواسطة للمصطفى ووسيلةً

لنيل أيادي الحضرة الأحمديه

وسلم قرب شامخ الشان موصلاً

لعترة طه العترة النبوية

به وبهم أرجو النجاة مدى المدى

وأرجو أعاناتي بكل قضيه

فهم عمدة الراجي وهم ملجأ الورى

وهم في العمى إشراق عين البرية