لقد سارت الركبان تحدو الى الحى

لقد سارت الركبان تحدو الى الحى

مزودة دوني ولم اتزود

ولم ادر ما يبدو بشأني وما الذي

يكون اذا وافى الركائب في غد

اجل غير ذنبي لا عليّ ولا معي

فلا البر من طوري ولا الحظ مسعدي

اكاد اذا اعملت فكري بزلتي

ووزري اناجي الهم من كل مشهد

ولست ارى لي للنجاح وسيلة

بحشري سوى حبي لآل محمد