يا خادم القوم جهلا

يا خادم القوم جهلاً

بفكرةٍ مستقله

من غير آداب قلب

وكم لقولك زله

متى تنال رضاهم

بذي الطباع المخله

قل لي بحقك وانصف

أذاك حال الموله

ما للعبادة قدر

إن أسست فوق عله