تالله ما لثم المراشف

تاللَه ما لَثمُ المَراشِف

كلا ولا ضَمُّ المعاطف

بألذَّ وَقعا في حَشا

ي من الكنافة والقَطَائف

بالصوم والإفلاس بِن

تُ عن السُّلافَةِ والسوالف

لم يَبقَ إلا الاعتكا

فُ فقد كَفَى ما كَنتُ عاكف

حَتَّامَ أمشى في طلا

ب معيشتي والرزقُ واقف

من منصفي من حَيفِ ده

رٍ لم يَزَل في الحُكم حائف

كم قد جَرَت بيني وَبي

نَ صروفه قدماً مَوَاقَف

وأجارَني موسى بما

أسدَاهُ من تِلكَ العَوارِف