سيدي أنت هل أتاك عن المجد

سيدي أنتَ هل أَتاكَ عن المَج

دِ لذاك الحديثِ عني جوابُ

أو تناسَى أمري وحاشا معالي

ه فَيَسري إليَّ منه عِتَابُ

أدركوني فبي من البَرد هَمٌّ

ليس يُنسى وفي حشايَ التِهَابُ

أَلبَستني الأَطماعُ وَهماً فها ج

سمي عار ولي فِرَا وثِيَابُ

كلما ازرقَّ لونُ جسمي من البَر

دِ تَخَيَّلتُ أنَّهُ سِنجَابُ