أبلغ خليلي أبا بكر مغلغلة

أبلغْ خليلي أبا بكر مغلغلةً

إنْ وافقتْ منه إصغاء وانصاتا

ما بال أسماعكم عن دعوتي وقرتْ

وقد دعوتكم جمعاً وأشتاتا

كأنني يوم أدعوكم لنائبةٍ

أدعو لها من بطون الأرض أمواتا

لا تحسبوا سرمداً أمري وأمركم

فإن للعسر والإيسار ميقاتا