بدا في سماء الحسن خال بوجهه

بَدا في سَماءِ الحُسنِ خالٌ بِوَجهِهِ

يَلوحُ بِأُفقِ الخَدِّ كَالكَوكَبِ الدُرِّي

أَضاءَت عَلَيهِ طُرّةُ الصُبحِ فَاِختَفى

بِها الكَوكَبُ الوَضّاحُ في غُرّةِ الفَجرِ