هيهات تضرب في حديد بارد

هَيهاتَ تَضرِبُ في حَديدٍ بارِدٍ

إِن كَنتَ تَطمَعُ في نَوالِ سَعيدِ

وَاللَه لَو مَلَكَ البَحارَ بِأَسرِها

وَأَتاهُ مسلم في زَمانٍ مَدودِ

يَبغيهِ مِنها شَربَةً لَطَهورِهِ

لِأَبي وَقالَ تَيَمَّمنَ بَصَعيدِ