عشق المكارم فهو مشتغل بها

عَشِقَ المَكارِم فَهوَ مُشتَغِلٌ بِها

وَالمكرماتُ قَليلةُ العُشّاق

وَأَقام سوقاً لِلثّناء وَلَم تَكُن

سُوقُ الثَناء تُعَدُّ في الأَسواقِ

بَثَّ الصَنائع في البِلادِ فأَصبَحت

تُجبى إِلَيهِ مَحامِدُ الآفاقِ