فأصبحن قد أقهين عني كما أبت

فَأَصبَحنَ قَد أَقهَينَ عَنّي كَما أَبَت

حِياضَ الأَمِدّانِ الهِجانُ القَوامِحُ

وأصبَحنَ لا يَسقينَني من مَوَدَّةٍ

بَلالاً ولو سالَت لَهُنَّ الأباطِحُ