رياض يحييها الحيا بانسكابه

رياضٌ يُحيّيها الحَيا بانسكابهِ

فَتسفِر للنُّظّار عن منظر نضرِ

فيها الشقائقُ خِلتَها

شعور العذارى لَحنَ في الخُمر الحُمرِ