أيدعونني شيخا وقد عشت حقبة

أيَدْعُونَنِي شَيْخاً وَقَدْ عِشْتُ حِقْبَةً

وَهن مِنَ الأزوَاجِ نَحْوِي نَوَازِعُ

وَمَا شَابَ رَأْسِي مِنْ سِنِينَ تَتَابَعَتْ

عَلَيَّ وَلَكِنْ شَيَّبَتْهُ الوَقَائِعُ