أيدت ملك معز دولة هاشم

أَيَّدْتَ مُلْكَ مُعِزِّ دَوْلَةِ هاشِمٍ

فَزَمانَهُ عُرْسٌ من الأَعْراسِ

وتَيَقْنَ الشُّعراءُ أَنْ رَجاءَهم

في مَأْمَنٍ بِكَ مِنْ وقوعِ الباسِ

ما صَحَّ عِلْمُ الكيمياءِ لِغَيْرِهِمْ

فيمَنْ عَرَفْنا مِنْ جَميعِ النّاسِ

تُعطيهِمُ الأَمْوالَ في بِدَرٍ إِذا

حَمَلوا الكَلامَ إِليْكَ في قِرْطاسِ