واستمعها أرق من ورق الورد

واسْتَمِعْها أَرَقَّ مِنْ وَرَقِ الوَّرْ

دِ وأَنْدَى مِنْ ياسَمينٍ مُنَدّى

بِمَعانٍ لَوْ أَنَّهُنَّ خُدُودٌ

كُنَّ في الحُسْنِ جُلَّناراً وَوَرْدَا

لَوْ هَجَوْنا بِها المَنونَ لَدَلَّتْ

أَوْ مَدَحْنا بِها الزَّمانَ لأَجْدى