وتأتي بك الحاجات عفوا كأنما

وتَأْتي بِكَ الحَاجاتُ عَفْواً كَأَنَّما

مَغالِقُها في راحَتَيْكَ مَفاتِحُ

ودونكها أَبْياتَ شِعْرٍ كَأَنَّها

خُدودُ الغَواني فَوْقَها المِسْكُ فائِحُ