أنت سؤالي ومنيتي

أنت سُؤالي ومُنيتي

دُلَّني كيف حيلتي

قد تعشَّقتُ وافتضح

تُ وقامت قيامتي

محنتي فيك أنَّني

لا أُبالي بمحنتي

يا شِفائي من السِقا

مِ وإن كنت علتي

تعبي فيك دائم

فمتى وقتُ راحتي

تُبتُ دهراً فمذ عَرَف

تُكَ ضَيّعت توبتي

قربُكم مِثلُ بُعدِكم

فمتى وقتُ راحتي