لو جاءني المظلوم يوما يشتكي

لَو جاءَني المَظلوم يَوما يَشتَكي

من مستبد سامه الارهاقا

ما كنتَ الا ذلك القلب الَّذي

لا يعرف التَخفيف والاشفاقا

مستبشعا شكواه اذ قد تجلب الش

كوى الى مشروعه الاخفاقا