أيها السيد المعظم قدراً العصر الايوبي بواسطة أبو بكر بن مغاور أيها السيد المعظم قدراً أَيُّهَا السَّيِّدُ المُعَظَّمُ قَدراً فِي صُدُورٍ وَأَعيُنٍ وَقُلُوبِ والَّذِي يُرتَجَى لِسَلمٍ وَحَربٍ وَلِشَقِّ الصُّفُوفِ يَومَ الحُرُوبِ مَرحَباً بالطُّلُوعِ بَعدَ أُفُولٍ مَرحَباً بِالإِيَابِ بَعدَ المَغِيبِ كَم شَكَونَا فِرَاقكُم فَدَعَونَا جَمَعَ اللهُ شَملَنَا عَن قَرِيبِ فَأَجَابَ الإِلَهُ مَنّاً فَأُبتُم وَشَفَيتُم سَقَامَنَا بِطَبِيبِ فَانعَمُوا الدَّهرَ كُلَّهُ فِي سُرُورٍ فِي جَنَابٍ مِنَ الزَّمَانِ خَصِيبِ وَهَنِيئاً بِعِيدِنَا وَهوَ يَشدُو إِنَّمَا العِيدُ فِي لِقَاءِ الحَبِيبِ عموديهقافية الباء (ب)قصائد عامه شارك