يا أيها السائل عن منزلي

يَا أَيُّهَا السَّائِلُ عَن مَنزِلِي

نَزَلتُ فِي الخَانِ عَلَى نَفسِي

أَغدُو إِلَى الخُبزِ مِن خَابِزٍ

لاَ يَقبَلُ الرَّهنَ وَلاَ يُنسِي

آكُلُ مِن كِيسِي وَمِن كِسوَتِي

حَتَّى لَقَد أَوجَعَنِي ضِرسِي