تقول ابنة التيمي هل أنت مشئم

تَقولُ اِبنَةٌ التَيمِيِّ هَل أَنتَ مُشئِم

مَعَ الرَكبِ أَم أَنتَ العَشِيَّةَ مُعرِقُ

فَقُلتُ لَها مَن زارَ هِمّي لِقاؤُهُ

بِجَيشٍ عَلَيهِ عارِض يَتَأَلَّقُ

يَعودُ بِهِم سَمحُ السَجِيّاتِ باسِق

نَسوءٌ وَأَحياناً يَسوءُ فَيَخنُقُ

أَخو نَجَداتٍ ما يَزالُ مُقاتِلاً

عَلى الدينِ حَتّى جِلدُهُ مُتَخَرَّقُ